اعترفت كابوت بأنها ارتكبت خطأً فادحاً في تلك الليلة، حيث شربت بعض الكحول ورقصت وتصرفت بشكل غير لائق مع مديريها، وتحملت المسؤولية وخسرت مسيرتها المهنية بسبب ذلك.
تفاصيل الحدث وتأثيره
كان الحدث خلال حفل لفرقة كولدبلاي في مدينة بوسطن في 16 يوليو، وظهرت لقطة غير لائقة على الشاشات الكبرى ثم حاولت هي وبايرون الاختباء بعدما علموا أن الكاميرات بثت اللقطة، وهو ما أشاع تفاعلًا واسعًا على وسائل التواصل.
أثارت اللقطة موجة تفاعل واسعة وأسئلة حول السلوك المهني والالتزام الأخلاقي في مواقع القيادة، ما دفع الشركة إلى فتح تحقيق داخلي.
وقالت كابوت في حديثها مع نيويورك تايمز إنها تعرضت لحملة تشهير عبر الإنترنت وتلقتها سخرية وتهديدات، وتلقَّت أكثر من 60 تهديداً بالقتل.
وأوضحت أن علاقتها مع آندي بايرون كانت سيئة للغاية بالنظر إلى مناصبهما في الشركة، وأضافت: “أنا مديرة الموارد البشرية وهو الرئيس التنفيذي، الأمر بدا فاضحاً”.







