بعد انتشار فايروس كورونا المستجد، واستمرار محاولة إيجاد لقاح له، تجاوزت الإصابات في إفريقيا مئة ألف إصابة، وسط مخاوف من العجز عن احتواء المرض.
رغم كل ذلك شرعت بعض الدول الأوروبية في اعتماد خطط التخفيف من إجراءات الحجر وتدابير الإغلاق بعد تضررها الاقتصادي نتيجة انتشار وباء كورونا.
كما أن وزير الخارجية البرتغالي، أوغوستو سانتوس سيلفا، قد صرح سابقاً أن أبواب البرتغال مفتوحة أمام السائحين، لتكون من بين أوائل الدول الأوروبية التي ترحب بعودة السائحين القادمين من الدول الأخرى في القارة، رغم كل ماحدث.
وأودى الوباء بحياة 333496 شخصاً في العالم منذ ظهوره بالصين في ديسمبر الماضي، كما تم تسجيل أكثر من 5 ملايين إصابة، بينما تجاوز عدد المتعافين مليون و 900 ألف.
يشار إلى أن عملية إيجاد لقاح ناجح لفيروس كورونا ما زالت مستمرة، بعد نجاح لقاحي الصين وأكسفورد في المرحلة الاولى.