طرحت وزارة الشؤون الخارجية برنامج بمواعيد الرحلات الجوية المتبقية لإجلاء الجزائريين العالقين بالخارج والتي انطلقت بتاريخ 4 أوت غاية 16 من نفس الشهر.
حيث صرح الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية فقد تم إجلاء إلى غاية اليوم ما يقارب 620 مواطناً جزائرياً على متن رحلتين من باريس يومي 4 و5 أوت.
وجاء البرنامج المحين للرحلات الجوية المتبقية لعملية الإجلاء إلى غاية 16 أوت الجاري كالتالي:
رحلة جوية من العاصمة واشنطن اليوم 6 أوت لإجلاء المواطنين العالقين بالولايات المتحدة الأمريكية نحو مطار العاصمة.
رحلة جوية جوهانسبورغ جنوب إفريقيا يوم 7 أوت مرورا بكل من رواندا “انغولا” ليبرفيل “الغابون” أبيجون “كوت ديفوار” نحو مطار الجزائر العاصمة.
رحلة جوية من دبي “الإمارات العربية المتحدة” يوم 7 أوت نحو مطار وهران.
رحلة جوية من إسطنبول ”تركيا ” يوم 7 اوت نحو مطار الجزائر.
رحلة جوية من الدوحة “قطر” يوم 8 اوت نحو مطار الجزائر.
رحلة جوية من “الكويت” يوم 8 أوت نحو مطار الجزائر.
رحلة جوية من باريس “فرنسا” يوم 8 اوت نحو مطار الجزائر.
رحلة جوية من الخرطوم “السودان” يوم 8 أوت نحو مطار الجزائر.
رحلة جوية من إسطنبول “تركيا” يوم 8 أوت نحو مطار الجزائر.
رحلة جوية من جدة ” المملكة العربية السعودية” يوم 9 أوت نحو مطار الجزائر.
رحلة جوية من باريس “فرنسا” يوم 9 أوت نحو مطار الجزائر.
رحلة جوية من لندن “المملكة المتحدة” يوم 9 أوت نحو مطار الجزائر.
رحلة جوية من إسطنبول “تركيا” يوم 9 أوت نحو مطار قسنطينة لإجلاء المواطنين العالقين بتركيا والبلدان الاخرى.
بالإضافة للعالقين في سوريا ولبنان وسيتم تجميعهم بمطار بيروت الدولي اين ستحط هذه الرحلات لإجلائهم .
رحلة جوية من مونتريال “كندا” يوم 10 أوت نحو مطار الجزائر.
رحلة جوية من دبي “الإمارات العربية المتحدة” يوم 10 أوت نحو مطار الجزائر.
رحلة جوية من نواكشط “موريتانيا” مرورا بداكار “السينغال” يوم 10 أوت نحو مطار الوادي
رحلة جوية من الدوحة قطر يوم 11 أوت نحو مطار عنابة وتخصص لإجلاء الجزائريين العالقين في العراق وعددهم 48 بالإضافة إلى بلدان أخرى.
رحلة جوية من إسطنبول “تركيا” يوم 13 أوت نحو مطار وهران.
رحلة جوية من واشنطن “الولايات المتحدة الامريكية” يوم 13 أوت نحو مطار وهران.
رحلة جوية من دبي “الإمارات العربية المتحدة” يوم 16 أوت نحو مطار قسنطينة.
وأنهى الناطق الرسمي حديثه أنه من المحتمل أن تطرأ على هذا البرنامج تغييرات بسبب التصاريح الإدارية والصحية وكذا تراخيص إدارات الطيران لمختلف البلدان، إضافة إلى فتح غلق المجال الجوي المرتبطة بانتشار فيروس كورونا التي تتخذها بعض الدول وسيتم إجلاء مواطنينا من مطاراتها.