وقع إطلاق نار في منطقة خلدة جنوبي بيروت، حيث تسببت اشتباكات الأسبوع الماضي في مقتل شخصين وأثارت خطر نشوب صراع طائفي في لبنان، وتدخلت دورية للجيش لتهدئة الوضع.
وكانت اشتباكات الأسبوع الماضي بين سنة وشيعة في خلدة محركا لموجة نشطة من الاتصالات بين ساسة لبنانيين سعوا لاحتواء التوتر.
ويزور الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لبنان حالياً للضغط من أجل تشكيل حكومة قادرة على إقرار إصلاحات مطلوبة منذ فترة طويلة لمساعدة لبنان على الخروج من أزمة اقتصادية تفاقمت بسبب انفجار مرفأ بيروت الشهر.