أعلن وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو عدم قبول بلاده لما وصفه بـ “الابتزاز” في قضية الصيادين الصقليين المحتجزين في شرق ليبيا منذ بداية الشهر الجاري.
وجاء ذلك رداً على ماتردد حول رغبة السلطات الليبية بمقايضة إطلاق سراحهم بالإفراج عن ليبيين متهمين في قضية تهريب البشر تعود لعام 2015.
وكانت السلطات في شرق ليبيا قد احتجزت 18 صياداً إيطالياً من جزيرة صقلية كانوا على متن زورقين بتهمة ممارسة الصيد في المياه الإقليمية الليبية.