صرح علي ذراع رئيس لجنة الإعلام على مستوى السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات، أن الجزائر نجحت في تحدي انتخابات الرئاسية.
حيث أضاف ذراع أن هناك تحديات جديدة تنتظرنا من خلال استفتاء الفاتح نوفمبر المقبل، مشيراً إلى أن الشعب يريد أن تكون الجزائر قوية وتتطور إلى دولة القانون والحريات، ويصبح المواطنون أحرار.
كما كشف المتحدث أن النظام الانتخابي تجاوزه الزمن، ويجب وضع لجان مختصة لكتابة قوانين جديدة لتسيير العملية الإنتخابية، مبيناً أن التراجع سيكسر المسار الانتخابي، لذا يجب المحافظة على النزاهة والشفافية.
ودعا المواطنين إلى مراقبة العملية، كاشفاً في السياق ذاته أنه “لن تكون هناك شائبة واحدة في هذا الاستفتاء وصوت المواطن هو الفاز”.