قد يكون المغص الكلوي المتكرر مرتبط بأملاح زائدة و حصوات صغيرة لا تظهر بالأشعة و السونار ، لذا فمن الواجد اتخاذ الاحتياطات العامة ، فما هي عوامل الخطر للمغص الكلوي و حصوات الكلى :
عادات غذائية سيئة:
بعض الأدوية كمدرات البول التي ترفع نسبة الكالسيوم في الدم.
التهابات الأمعاء
الأمراض المزمنة: كالسكر وارتفاع ضغط الدم.
فرط افراز هرمون الغدة جار الدرقية.
ارتفاع نسبة الكالسيوم في البول (hypercalciuria ) ( مرض وراثي)
النقرس (Gout).
الحمل.
ارتفاع مستوى حمض اليوريك “البوليك” في الدم.
التاريخ العائلي للإصابة بحصوات الكلى.
التعرض سابقا لإصابة المريض بحصوات الكلى.
الرجال أكثر عرضة للإصابة من النساء.
تناول اللحوم بكميات كبيرة.
الإفراط في استخدام الملح في الطعام.
الإفراط في السكريات.
ارتفاع مستوى فيتامين د في الدم نتيجة تناول المكمل الغذائي بكميات أكبر من المسموح به.
بعض الأغذية المحتوية على مادة الأوكسالات كالسبانخ.
عادة ما تمر الحصوات عبر المجرى البولي مع البول دون الحاجة إلى علاج خلال 48 ساعة وذلك مع :
تناول كميات وافرة من المياه.
حقن مسكنات الألم ومضادات الالتهاب.
– تعتمد قابلية الشخص على التخلص من الحصوة دون الحاجة إلى علاج على عدة عوامل:
تاريخ سابق للإصابة بحصوة ومرورها عبر مجرى البول دون الحاجة إلى علاج.
تضخم حجم البروستاتا.
الحمل.
حجم الحصوة.
– تزيد بعض الأدوية من احتمالية مرور الحصوة عبر المجرى البولي كمضادات قنوات الكالسيوم (calcium channel blocker) .
– في حال عدم مرور الحصوة من تلقاء نفسها يتم اللجوء إلى تكسير الحصوة بالموجات التصادمية وتحويلها إلى أجزاء أدق يمكنها المرور عبر الحالب بسهولة أكبر.
– عند فشل الطريقة السابقة يمكن اللجوء إلى الجراحة لإزالة الحصوة.
طرق الوقاية
تغيير العادات الغذائية السيئة التي تؤدي إلى تكوين الحصوات.
شرب كميات وافرة من الماء خاصة عند القيام بالتمرينات الرياضية أو في فصل الصيف.