أفاد مصدر من الشرطة الفرنسية، اليوم الجمعة، عن وقوع هجوم في منطقة “إيراغني سور أويز” في العاصمة الفرنسية باريس، أدى إلى قطع رأس أحد الأشخاص، ليسقط قاتله ويلقى مصرعه برصاص الشرطة الفرنسية.
أوأوضحت المعلومات إلى أن الضحية كان يعمل كمعلم، وقد تم الاعتداء عليه وقتله بهذه الطريقة بسبب رسمه رسومات مسيئة للرسول محمد (ص) وقد قدمها لتلاميذع في الفصل.
وأشارت المصدر إلى أن شهود عيان سمعوا القاتل ينادي ويصرخ “الله أكبر” قبل أن يقوم بجريمته.