تتخذ الحكومة الفرنسية إجراءات ضد نشطاء إسلاميين على خلفية اغتيال معلم مدرسة في ضواحي باريس، حيث أعلن المتحدث باسم الحكومة الفرنسية، غابرييل أتال، عزم السلطات حل جماعة “الشيخ ياسين” الإسلامية.
واعتبر أتال حل الجماعة المتهمة بالضلوع في اغتيال معلم التاريخ، صاموئيل باتي، جزءاً من معركة الدفاع عن الأمن والثقافة والتعليم.
واغتيل معلم التاريخ، صاموئيل باتي، على خلفية عرضه رسوماً كاريكاتورية للنبي محمد، أثناء درس عن حرية التعبير، حيث قتل بقطع رأسه، في 16 أكتوبر، على يد شاب من أصول شيشانية (18 عاماً).