استفاق مواطني مدينة ليون الفرنسية على كتابات حائطية تهدد بقطع رأس رئيس بلدية المدينة، مما أدى لموجة من الاستنكار والجدل والخوف والقلق، خاصةً بعد تزامن الكتابات مع حادثة قطع رأس المعلم صامويل باتي في إحدى ضواحي العاصمة باريس، بسبب تقديمه بعض الرسوم المسيئة للرسول (ص) لتلاميذه في المدرسة.
وبحسب الكتابات، فإن التهديد موجه باسم أليفييه بيزان رئيس البلدية، دون توضيح السبب.
Les mots ont un sens, on ne peut pas laisser des jeunes s'amuser à tager une école avec de tels messages (même pour "s'amuser") ! @GDarmanin pic.twitter.com/fcaLwaAyCo
— Thomas Faurobert (@ThomasFaurobert) October 24, 2020