تنتهي الحملة الانتخابية حول تعديل الدستور بعد غد الأربعاء، وذلك بعد واحد وعشرين يوماً من الحملة حول تعديل الدستور، وقبل اثنين وسبعين ساعة من يوم الإقتراع.
وفي السياق قال الخبير الدستوري علاوة العايب، بأن فترة الصمت الانتخابي تعتبر آداة قانونية لمنع التشويش على الناخبين، وكذلك لإتاحة الفرصة للتحضيرات اللوجيستية وبداية الإقتراع في المكاتب المتنقلة.
كما أضاف أن فترة الصمت الانتخابي، آلية قانونية لمنع التشويش على المواطنين غداة العملية الإنتخابية.