أعلن الصندوق المغربي للتقاعد عن تدابير جديدة، سيتم اعتمادها فيما يخص العملية السنوية لمراقبة الحياة برسم عام 2020، والمتعلقة بالمستفيدين من المعاشات، التي يصرفها، بسبب ظروف الجائحة، معفياً المستفيدين من أي إجراء إداري.
حيث اعتمد الصندوق تبادل المعطيات مع شركائه المؤسساتيين لإجراء عملية المراقبة، عوض اللجوء إلى المسطرة المعتادة في شهر أكتوبر، ونوفمبر من كل سنة، والتي تستدعي تقدم المعنيين بالأمر شخصياً لدى وكالاتهم البنكية من أجل استخلاص معاشهم.
كما أكد الصندوق أنه لن يكون على المستفيدين من المعاشات هذه السنة، القيام بأي إجراء إداري تجاه الصندوق المغربي للتقاعد.