تزامناً مع ارتفاع وتيرة الصراع في إقليم تيغراي “شمال إثيوبيا” حذّرت تقارير إعلامية ومنظمات حقوقية من مجزرة في الإقليم.
وذلك وسط أنباء عن استعداد الجيش الإثيوبي لشن هجوم عنيف على ميكيلي عاصمة الإقليم.
ودعت منظمة العفو الدولية جميع أطراف الصراع الإثيوبي لعدم مهاجمة المدنيين، والذي يمثل جريمة حرب في القانون الإنساني والدولي.
فيما أعربت مفوضة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان عن قلقها من تصاعد الخطاب العدواني بين الحكومة الإثيوبي وجبهة تحرير شعب تيغراي، المطالبة باستقلال الإقليم، وحذرت المنظمة من مزيد من الانتهاكات الإنسانية.