يفقد الجسم بعض الكيلوغرامات بصورة سريعة، عند اتباع رجيم غذائي معيّن كن، مع مرور الوقت، تصبح خسارة الوزن أبطأ وصعبة، على الرغم من الاستمرار في اتباع خطوات الرجيم. إليكِ أسباب ثبات الوزن أثناء الرجيم.
-عدم قياس مؤشّر كتلة الجسم
عدم قياس مؤشّر كتلة الجسم للتعرّف إلى عدد السعرات الحرارية التي يجب تناولها، يوميّا، لا يضمن خسارة الوزن وفقدان الدهون بشكل صحيح.
-الإغفال عن تناول الأكل الصحّي
يقع كثير من الناس فريسة المفهوم الخاطئ للسعرات الحرارية، بغض النظر عن مصدرها، إذ لا يتعلق الأمر بعدد السعرات الحرارية المتناول، بل أيضًا بنوعها.
-الخمول
يجب المواظبة على ممارسة الرياضة لثلاثين دقيقة على الأقلّ، يوميًّا، وذلك لفقدان الوزن بشكل فعّال.
-إهمال شرب الكفاية من الماء
يبطئ عدم شرب الكفاية من الماء، يوميّا، عمليّة الأيض، لتبدأ الخلايا في إنتاج بروتينات مختلفة، كما لا يتم التخلّص من السموم، وتثبيط عملية الهضم السليمة. لذا، يوصى بشرب حوالى ليترين من الماء، يوميّا، لتعزيز عملية التمثيل الغذائي.
-قلّة ساعات النوم
يربط العديد من الدراسات بين السهر وزيادة الوزن، فقد خلص بعضها إلى أن نسبة تناول الطعام تزيد ليلًا. كما أن هناك العديد من الهرمونات التنظيمية التي تفرز في الليل، وأثناء فترات النوم. لذا، يقود عدم النوم لساعات كافية إلى أثر سلبي في التسلسل الصحيح لإفراز الهرمونات.
-التقدّم في السّن
تبيّن إحدى الدراسات أن الخلل الهرموني يمكن أن يؤدي إلى ثبات الوزن، لا سيما في صفوف النساء، في مرحلة انقطاع الطمث.
-التوتر
أثبتت الدراسات أن للتوتّر علاقة وطيدة في ثبات الوزن أو زيادته. إذ، يُواجه كثير من الناس مشاعر الغضب والتوتر، عن طريق تناول الأطعمة الغنيّة بالسعرات الحرارية كالحلويات..
-مشكلات صحيّة و اضطرابات الهرمونات
الإصابة ببعض المشكلات الصحية تُعد من الأسباب المُسبّبة لعدم خسارة الوزن، كما أن الهرمونات تؤدّي دورا هامّا للغاية في حياة الفرد.