رغم تحصيله العلمي، إلا أن ما فعله محامي في الجيزة بمصر تجاوز العقل البشري، حيث اعترف سفاح الجيزة والذي يعمل كمحامي في الأربعينات من عمره عن جرائم بشعة ارتكبها بحق صديقه وزوجته وسيدة أخرى.
يقول المحامي القاتل بعد خلاف نشب ببيني وبين صديقي نتج عنه قتل متعمد وتمكنت من دفنه في منطقة بعيدة عن مكان سكني تفاجئت بعدها بأقل من شهرين قيام زوجتي بسرقة مبلغ كبير من المال من حقيبتي، حاولت نزع الاعتراف منها عن مكان الأموال فرفضت.
ضربتها عدة ضربات في الحائط حتى كسرت رأسها تركتها مدة ساعتين تنزف حتى تأكدت من وفاتها قطعت يديها وأطعمتها للكلاب لأنها سرقت واحتفظت في جثتها بثلاجة الفريزة حتى لا تتعفن أو تصدر رائحة ومن ثم نقلتها للمكان الذي دفنت صديقي فيها ودفنتها بجانبه.