المنشطات الهرمونية جزءً من مجموعة كبيرة من العقاقير المنشطة وتستخدم على نحو خاص من قبل الرياضيين لتحسين الأداء الرياضي وزيادة حجم العضلات وتقويتها وزيادة قدرتها على التحمل.
وهي من العقاقير الممنوع تناولها لما قد تلحقه من آثار جانبية على صحة متعاطيها وحالته الذهنية، وتشمل:
– زيادة العدوانية، والعنف، والقلق، والبارانويا، وهذا بدوره يمكن أن يسبب ضرراً خطيراً في العلاقات الاجتماعية.
– نمو الثدي عند الذكور، و انكماش الخصيتين، تساقط الشعر، والعجز الجنسي.
– خشونة الصوت عند الإناث، ونمو شعر الوجه، وانكماش الصدر، واضطرابات الدورة الشهرية، وزيادة حجم الأعضاء التناسلية.
– الإصابة بارتفاع ضغط الدم، والأزمات القلبية.
– ضعف الصحة العامة.
– إعاقة عملية النمو عند المراهقين.
أما المخاطر التي تنطوي عليها تعاطي المنشطات فتتمثل بما يلي:
– تلف الأوعية الدموية، والخراريج، والعدوى.
– إزدياد خطر التعرض للإصابة بمرض الإيدز.
– الإدمان النفسي.
ويمكن علاج إدمان المنشطات عبر الدعم والإرشاد النفسي مقترناً بالأدوية.