متابعة – مريم أبو شاهين
زعمت دراسة جديدة أن الجنس البشري يمكن إذا كانت الظروف البيئية مناسبة تماماً أن يتطور ليبصق سماً قاتلاً كآلية للدفاع عن النفس.
وجد العلماء أن الأساس الجيني اللازم لتطور السم الفموي موجود في كل من الزواحف والثدييات، وقالوا إن دراستهم تظهر أول دليل ملموس على وجود صلة بين غدد السم في الثعابين والغدد اللعابية في الثدييات.
يشير البحث، الذي نُشر في مجلة PNAS ، إلى أنه في حين أن البشر أو الفئران ليسوا سامين حالياً، فإن جينوماتنا لديها القدرة في ظل ظروف بيئية معينة أن تكون سامة.