أعلن وزير الأوقاف، الدكتور محمد مختار جمعة، ضوابط الصلاة في المساجد في شهر رمضان المبارك والتي جاءت كالتالي:
1. ارتداء الكمامة
2. اصطحاب المصلى الشخصي.
3. مراعاة مسافات التباعد الاجتماعي.
4. استمرار عدم فتح دورات المياه.
5. استمرار عدم فتح الأضرحة.
6. استمرار عدم السماح بأي مناسبات اجتماعية بالمساجد أو ملحقاتها.
7. استمرار قصر صلاة الجنازة على الأماكن المفتوحة في غير أوقات الصلاة الراتبة.
8. عدم السماح بإقامة أية موائد إفطار أو نحوه لا بالمساجد ولا بساحاتها ولا بملحقاتها.
9. عدم السماح بالاعتكاف أو صلاة التهجد بالمساجد.
10. السماح بصلاة القيام مع مراعاة التخفيف بما لا يتجاوز نصف ساعة دون إلقاء أي دروس أو خواطر دعوية.
11. قصر العمل بالمساجد على الصلاة وخطبة الجمعة بما لا يزيد على عشر دقائق في الخطبة على النحو المتبع.
12. استمرار فتح المساجد قبل الصلاة بعشر دقائق وغلقها بعد الصلاة بما في ذلك صلاة التراويح.
13. استمرار تعليق جميع الأنشطة الدعوية من الدروس والقوافل وحلقات التحفيظ وخلافه.
وبالنسبة لمصليات السيدات بالمساجد الكبرى والجامعة أكد الوزير أنه لا مانع من فتحها لصلاة العشاء والتراويح لهن بشرط ملائمة المكان وتحت إشراف كامل لواعظة أو مشرفة معتمدة من المديرية التابع لها المسجد.
مع مراعاة جميع الضوابط الاحترازية، وعدم السماح باصطحاب الأطفال أو أي أطعمة أو مشروبات أياً كان نوعها على الإطلاق، وعدم قيام الواعظة بإلقاء أي دروس أو خواطر.
أما الفتح في جميع الصلوات فلا بد من توفر الواعظات المشرفات على مدار جميع الصلوات بجدول مسبق معتمد من رئيس القطاع الديني.
وشدد الوزير على جميع العاملين بالأوقاف بتطبيق هذه الضوابط بكل حسم وحزم، وأكد علة أنه على جميع المديريات رفع مذكرة لرئيس القطاع الديني بسرعة غلق أي مسجد أو مصلى سيدات لا تلتزم بهذه الإجراءات ولا يتم فتح أي مسجد يتم غلقه نهائياً إلا بعد موافقة كتابية من رئيس القطاع الديني.
وأشار إلى عدم السماح بأي إجازات اعتيادية طوال أيام الشهر الفضيل، لافتاً إلى تشكيل لجنة برئاسة رئيس القطاع الديني، وعضوية وكيل الوزارة لشؤون الدعوة ووكيل الوزارة لشئون المساجد والقرآن الكريم ووكيل الوزارة للتفتيش والرقابة بالديوان العام وجميع مديري المديريات ووكلائهم بالمديريات الإقليمية ويرفع رئيس اللجنة تقريراً يومياً للوزير عن سير العمل على مستوى الجمهورية.