قارن زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون كيم، للمرة الأولى، الصعوبات الاقتصادية الهائلة التي توجه بلاده، بالمجاعة التي ضربت البلاد في تسعينيات القرن الماضي وأودت بحياة مئات الآلاف.
ودعا كيم إلى الانطلاق في “مسيرة شاقة” من أجل النهوض من الاقتصاد المتردي في البلاد.
هذا وتواجه كوريا الشمالية أسوأ وضع على الإطلاق بسبب عوامل عدة، منها أزمة فيروس كورونا، والعقوبات التي تقودها الولايات المتحدة.
كما تفاقم الأمر كثيراً مع الكوارث الطبيعية التي ضربت البلاد، الصيف الماضي.