متابعة – مريم أبو شاهين
صدمت قصة اختفاء صوفيا خواريز في فبراير 2003، عندما كانت في الرابعة من عمرها، المواطنين في مدينة كينويك الأمريكية، بعد ظهورها عبر مقطع محزن عبر التيك توك.
ويمنح مقطع منشور عبر التيك توك الآن المحققين أملاً جديداً في العثور على أسرة هذه الفتاة وحقيقة ادعائها.
وبدأت قصة الشابة عندما، سأل الصحفي أوسكار زازويتا، المرأة التي تجلس في ساحة مدينة كولياكان، عن شعورها بشأن عيد ميلادها القادم.
أجابت بالإسبانية، وهي جالسة على مقعد في: “لست سعيدة بذلك، لأن لدي الكثير في ذهني، بكل صدق، أنا لا أحب عيد ميلادي، إنه يصدمني في كل عام يأتي فيه، أريد أن أقول مرحباً لعمتي ومربيتي وأريدهم أن يأتوا ليأخذوني، لأنني مخطوفة”.
وتابعت: ‘نعم، يقولون إنني مخطوفة، ربما من إيطاليا، وربما من اليابان آمل أن يأتوا من أجلي، لأنني في الواقع لا أعرف من أين أتيت من هنا أو من هناك.