ضعف الدورة الدموية من الحالات الصحية التي قد يعاني منها عدد من الأشخاص، ناتجة عن الإصابة بتصلب الشرايين أو وجود تجلط دموي أو المعاناة من الوزن الزائد أو من مرض رينود أو استخدام منتجات التبغ، ويمكن التنبؤ بها من خلال مجموعة من العلامات التي يطلقها الجسم، من بينها:
1- تنميل ووخز في الأطراف: يحدث نتيجة لعدم وصول الدم بكفاءة إلى الأطراف.
2- برودة اليدين والقدمين والتأثير على نهايات الأعصاب في الأطراف.
3- انتفاخ الأطراف السفلية: بسبب نقص وصول الدم إلى مناطق معينة بالجسم، ما يطلق عليه اسم «الاستسقاء»، وغالباً ما يحدث بالساقين والكاحلين والقدمين.
كما ويعد الاستسقاء علامة على الإصابة بفشل القلب، ويحدث عندما يفقد القلب القدرة على إمداد الدم لبقية أعضاء الجسم، وتظهر أعراضه ثقل وتورم وتصلب المفاصل وألم في المنطقة المصابة
4- خلل معرفي في وظائف الدماغ وفقدان الذاكرة وصعوبة التركيز: وتنشأ نتيجة نقص إمداد الدم للمخ أو نقص كمية الدم التي يتم ضخها للجسم أو تغيرات في ضغط الدم.
6- الإجهاد: نتيجة إيجاد القلب صعوبة في ضخ دم، ما يؤدي إلى الشعور بالإجهاد والتعب.
7- ألم المفاصل وتشنج العضلات: نتيجة عدم وصول الأكسجين والعناصر الغذائية لأنسجة الجسم بفاعلية.
8- تغير لون الجلد ومن الممكن أن يظهر لون بنفسجي أو أزرق على بعض المناطق، مثل: الأنف والشفاه والأذن واليدين والقدمين.
9- قرحة الساق: حيث يسبب ضعف الدورة الدموية التأثير على قدرة الجسم في الشفاء، ما يحدث قرح بالساق والقدم، ومن الممكن أن تطور القرح عند تجمعها مسببة تورم وانتفاخ تحت الجلد
10- الدوالي: ربما تصبح الأوردة مرئية حال صعوبة رجوع الدم إلى القلب، ما يؤدي إلى: ثقل الساقين والشعور بالألم والحكة والانتفاخ، وتبدو الأوردة معقودة.