متابعة – مريم أبو شاهين
كانت الطفلة ” أدا ياسر مير”، تسير في حديقة أسرتها بالقرب من مدينة سريناجار الهندية، عندما جرها فهد مفترس بعيداً تاركة وراءها دميتها التي كانت تحتضنها بين يديها.
وقبل أن يجر الفهد المتوحش، الطفلة ذات الأربع سنوات، التي كانت ترتدي فستان باربي وتاجها، كانت تنادي عائلتها لتقطيع كعكة عيد ميلاد شقيقها.
وبعد ساعات من اختفاء الطفلة، وجدت أسرتها جثتها ممزقة إلى أشلاء في منطقة قريبة من منزل الأسرة المكلومة.