دعت سفارة المملكة العربية السعودية في أديس أبابا من مواطنيها مغادرة إثيوبيا بسبب التدهور الأمني هناك.
وكانت قوات تيغراي انضمت إلى جماعات مسلحة ومعارضة أخرى في تحالف ضد رئيس الوزراء أبي أحمد، للسعي إلى فترة انتقال سياسي بعد عام من الحرب المدمرة.
ويشمل التوقيع على إنشاء التحالف الجديد، والذي جرى في واشنطن، قوات تيغراي، التي تقاتل القوات الإثيوبية والقوات المتحالفة، بالإضافة إلى جيش تحرير أورومو، الذي يقاتل الآن إلى جانب قوات تيغراي، وسبع مجموعات أخرى من جميع أنحاء البلاد.