وعد الرئيس اللبناني ميشال عون بأن إجراء تدقيق لمصرف لبنان المركزي، وهو أمر حاسم للإنقاذ المالي، من شأنه أن يخضع المصرف للمساءلة الدقيقة.
وذلك على الرغم من الجهود المبذولة للحد من التحقيق.
ويُعدّ هذا التدقيق شرطاً كي يحصل لبنان على مساعدات خارجية لمساعدته على التعافي من الانهيار المالي الذي وصفه البنك الدولي بأنه أحد أشد حالات الكساد الاقتصادي في العالم.