تلعب الكلى دور حيوي مهم في تنقية الجسم من السموم، حيث تعمل على إزالة الفضلات عبر البول، وإنتاج الهرمونات، إلى جانب تحقيق التوازن بين المعادن، بالإضافة إلى الحفاظ على توازن السوائل.
لذلك وللحفاظ على أداء وظائف الكلى بشكل سليم يُنصح بتجن تناول بعض الأطعمة أبرزها؛
– الأفوكادو: نظراً لأنه مصدر غني جداً بالبوتاسيوم، ضعف الكمية الموصي بها في اليوم.
– الأطعمة المعلبة: تحتوي معظمها على كميات عالية من الصوديوم، حيث يضاف الملح كمادة حافظة لزيادة مدة صلاحيتها، لذا ينصح الأشخاص المصابون بأمراض الكلى بتجنب استهلاكها .
– الموز: يعرف الموز بمحتواه العالي من البوتاسيوم، حيث توفر موزة واحدة متوسطة الحجم 422 مجم من البوتاسيوم، لذا من الأفضل الحد من تناولها.
– منتجات الألبان: غنية بالفيتامينات والعناصر الغذائية المختلفة، كما أنها مصدر طبيعي للفوسفور والبوتاسيوم ومصدر جيد للبروتين.
ومع ذلك، فإن تناول الكثير من منتجات الألبان، إلى جانب الأطعمة الأخرى الغنية بالفوسفور، يمكن أن يضر بصحة العظام لدى المصابين بأمراض الكلى.
– خبز القمح الكامل: يحتوي خبز القمح الكامل على نسبة ألياف عالية بالإضافة إلى الفوسفور والبوتاسيوم.
– المشروبات الغازية: تحتوي على الفوسفور الذي يضاف أثناء المعالجة لتعزيز النكهة وإطالة العمر الافتراضي ومنع تغير اللون، وبالتالي يمتص الجسم هذا الفوسفور المضاف.
– اللحوم المصنعة: هي اللحوم المملحة أو المجففة أو المعالجة أو المعلبة، وتحتوي عادةً على كميات كبيرة من الملح، لتحسين الطعم والحفاظ على النكهة في الغالب.
– المخللات: يتم إضافة كميات كبيرة من الملح أثناء عملية المعالجة أو التخليل، لذا لا يفضل تناوله خاصة لمرضى الكلى.
– البرتقال: يحتوي على نسبة عالية من البوتاسيوم، حيث توفر ثمرة برتقال كبيرة على (184 جراماً) 333 مجم من البوتاسيوم، لذا من الأفضل تجربة العنب أو التفاح أو التوت البري أو عصائرهم بدلاً من ذلك.
– الطماطم: غنية بنسبة عالية من البوتاسيوم والتي قد لا تتناسب مع النظام الغذائي للكلى، لذلك يوصي استبدال صلصة الطماطم بصلصة الفلفل الأحمر والتي توفر كمية أقل من البوتاسيوم